حينما تكوون الـ ح ـياة حروف , نستطيع أن نقرأئها بالشكل الذي يروق لنا
نعيد ترتيب الحروووف , نغير طريقة النطق
نحاول تشكيلها ليسهل علينا قرائتها
/
فـ ك ـل شخص له معيار يرى الحياة فيه , وله قاموسه الخاااص , وفلسفة مـ ع ـينه
ولكـــن
الذكـي هو من يـ ع ـيشها صح ويـ ع ـيش يومـه بكـل ما > فيـه
ويستفيـد من أمسه لبنـاء > غـده
/
أعجبتني مقوله مازالت عالقه في ذهني
( الحيااة آلة تصوير فابتسم لها من فضلك )
/
كثير من الناس يتعب نفسه بالتفكير بهموم الغد وينسى يومه الحالي , وقد يأتي الغد من غير هموم فيكوون قد خسر أمسه
كثير من الناس يرى الحياة بلونيها الاســود والابيـض , وينسى أن هناك ألوااان أخرى
/
لنعش الحياة كما تعيشها الطيور لا تشقى بـ طلب الرزق ,
لنعشها كما هي بطبيعتها وطبيعتنا , لنعيشها بدوون نفااق بدوون خدااع بدوووون كذب
لنعشها بإبتسااامه بـ ضحكة بـ وووود بـ فرررحه بـ رضى
وسوووف نجد حرووووفها تنطقنا , وتفتح لنا أبوابها
ووأخيراااا
تظل حياتنا حروووف متأرجحة بين ظروف وأوضاع مختلفة
قد تكون حرووف نسعى لان تكون مسجلة في تاريخ تواجدنا
وحرووف اخرى نصارع حتى نتخلص منها
ولكن حينما تكون بعض الأمور حروف
في حياتنا تقف بنا على مفترقات الطرق هنا نلتزم الصمود
امام قوة تلك الحرووف لانها حروف فاصلة في تاريخ حياتنا
و
من عااااش في الدنيا فلا بد أن يرى
............. من العيش ما يصفوا وما يتكدروا
بقلم عميــ